المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
هو اضطراب وظيفي يصيب الجهاز الهضمي، يسبب أعراض عدة من بينها الشد العضلي في الأمعاء.
الإصابة بمرض مهدد للحياة مثل المشاكل القلبية المزمنة أو السكري
سيُحدد الطبيب الإجراءات التي يمكن أن يجمعها في عملية واحدة أو قد تحتاج إلى الفصل، فقد يقترح إجراء عملية شد الثدي مع شد البطن وهو أمر شائع عند الأمهات بعد منتصف العمر، كما يمكن شد ترهلات الفخذين أو شد ترهلات الذراعين في إجراء واحد.
عملية شد البطن قبل وبعد. عملية شد البطن أو شد ترهلات البطن هي عملية جراحية تجميلية تعتمد على إزالة الفائض من الدهون و الجلد من منتصف و أسفل منطقة البطن بغرض شد عضلات ولفافة الجدار البطني و إزالة ترهلات الجلد.
ارفع جسدك عن الأرض مع التمركز، ووضع ثقل الجسم على الذراعين والقدمين.
قد تفكر بعض السيدات في الحمل مرة أخرى مباشرةً بعد عملية شد البطن وقد يحدث الأمر بدون ترتيب ولكن في كلا الحالتين قد يتسبب الحمل والولادة خاصةً الولادة القيصرية في ظهور علامات فشل عملية شد البطن، فيجب أن تنتظر السيدة مدة سنة قبل أن تفكر في الحمل مرة أخرى، حتى لا تتأثر العملية بشكل سلبي وتعود الترهلات أسوأ من ذي قبل مما يؤدي إلى فشل عملية شد البطن.
يُفضل أن يكون وزنك مستقرًا قبل الجراحة. فقدان أو زيادة الوزن شد البطن بعد الجراحة قد يؤثر على النتائج.
يمكنك إجراء جراحة شد البطن الثانية بأمان بعد عام واحد من الجراحة السابقة. ولكن في هذه العملية الثانية ، إذا كنت ترغب في إزالة الدهون ، فإننا نذكرك أنه يمكن إزالة الدهون المحدودة للغاية من منطقة البطن والخصر في هذه العملية.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
الاستعداد لعملية شد البطن يلعب دورًا هامًا في نجاح الجراحة وعملية التعافي بعدها، وفيما يلي خطوات الاستعداد لعملية شد البطن:
احجزي موعدك مع طبيب نسائية الآن تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية احجزي موعدك تعانين من امراض نسائية, احجزي موعدك في عيادة ويب طب الإلكترونية
من الممكن دمج عملية شد البطن مع شفط الدهون للحصول على عملية شد شفط، التي تنحت الجسم حول الفخذين، والورك والأرداف.
تم التدقیق طبیاً والموافقة عليه من قبل السيد(ة): الدکتور محمد زارع بیدکي